أصبحتُ أُشفقْ على نفسي بسببك !

أحنُّ إليك .. أحزن من دونك .. قلبي ميت حتى لقآءك

كُل شَيء أصبَح في صفّك

أتعلم  مالمثير للشفقة حقّاً ؟

حتى حُروفي أصبحت تخونني مَعك !!

ك عآبر سبيل..
على قآرعة طريق بآت يضحك بشدة لذكرى سعيدة رآودته حسبوه مجنوناً فتجآهلوه ..!
و ك عآبر سبيل ..
مطأطأ الرأس يصتدم بالمآرة لآ يسمع لشيء إلا لبعض الأفكآر التي حآصرته شتموه وأبتعدوآ عنه ..!
وك عآبر سبيل ..
يركض ويتعثر ثم ينهض بصعوبة لعدم تلقيه أي مسآعدة منهم ..!

كأولئك العآبرون ..أرجوكم تجآهلوني فلم يعد لدي المزيد لأمنحه لكم :(

فوضضى مشآعر /
 
ذَلگ[ البگآء ] ـآلْذي أطلققہ مِن غير سبَب
إلا أنني أريد البُكآء فقَط ..!!

ذلگ [الحَنين] الذيّ يبآغتُني فِي
 أوّج سَعآدتِي مَعع مَن أحِب ..!!

تلِك [الضحكآت] التي أطِلققهآ فِي
أعْتى أحزآنِي ..!!
 
أوُلئك [الأشخآص] الذيِن أجَآملَهم
عَلى حِسآب نفسِي ..!!

                                           مجرد بَععثرة مِن بَعثرآتي  / ŢØÕmĄ

فَقطْ .. قُلوْب طَاهِرَة بِحجْم طَهآرة الَأطفَآلْ ٵُرِيدْ مِنْها : تسْكُننِي/ تَحْتَوِينِي / تُبآدِلُني ..♥

فِي كُلّ صَبآحح .. هِي الأحلآم تَققف عَلى نآفذتي .. لتشحذ هِممي وَ تَرتجينِي .. أتأمّلهآ .. أتأمّلهآ وَ أغرق فِي ثنآيآها ولَككن أعججزُ عَن تحقيقهآ .. فَـ / لِي مآضٍ أسسود مُلططخ بمغآمرآتً فآشلَةة .. وذكرآه تُؤرقوني وتضج مضجعي .. أخِيراً أشيحح نَظري عَن تِلك النآفِذةة وَأقآبِل أوجآععي كَـ/ كُل مّرةة .. وَأمّني نَفسسي بصَبآح آخخر .. يتَحقق فيه تٍلكَ الأحلآم .. !!